تسجيل الدخول

“دبي الأولى” توقع عقداً لشراء حصة “مزايـا” في “الكويتية السعودية”

zajelnews2015 zajelnews201515 أبريل 2016آخر تحديث : منذ 9 سنوات
“دبي الأولى” توقع عقداً لشراء حصة “مزايـا” في “الكويتية السعودية”

da317279-927a-407b-981c-2011a51f4a6e_16x9_600x338

قالت شركة دبي الأولى للتطوير العقاري (FIRSTDUBAI)، إنها قامت بتوقيع عقد لشراء حصة شركة المزايا القابضة (MAZAYA) (الشركة الأم الكبرى)، الشركة الكويتية السعودية للاستثمار العقاري المحدودة بالمملكة العربية السعودية.

وقالت دبي الأولى، في بيان للبورصة الكويتية،  إن العقد يتضمن كذلك تملك نسبة قدرها 20% من أسهم شركة المزايا للتطوير العقاري بقيمة إجمالية ونهائية 26.82 مليون دينار كويتي (تُعادل 88.78 مليون دولار).

وأفادت الشركة بأن العقد نص على أن يكون سداد مقابل الصفقة عن طريق التقاص من رصيد الحساب الجاري بين الطرفين، وتقوم الشركة حالياً بالتنسيق مع الطرف الآخر بشأن نقل ملكية الأسهم والحصص محل الصفقة.

كما أوضحت الشركة أن هذه الصفقة سينتج عنها زيادة في الموجودات العقارية والاستثمارية المُجمعة للشركة، وكذلك زيادة الإيرادات التشغيلية للشركة الناتجة عن تلك الموجودات، بالإضافة إلى تخفيض الرصيد المُستحق من الطرف ذي العلاقة (المزايا) بالقيمة النهائية لتلك الصفقة.

وأضافت دبي الأولى، أن تأثير هذه الصفقة سيتم إدراجه بالبيانات المالية للشركة للربع الثاني لعام 2016.

وفي نفس الإطار السابق، قالت شركة “مزايا” في إفصاح للبورصة الكويتية، إن الصفقة السابقة لا يوجد لها أي أثر مادي على المركز المالي المُجمع ونتائج الأعمال المُجمعة للشركة، باستثناء زيادة حصة الحقوق غير المسيطرة للمجموعة مستقبلاً والخاصة بـ”دبي الأولى” (شركة تابعة) طرف هذه الصفقة.

وتمتلك “مزايا” المُدرجة ببورصتي الكويت ودبي، حصة نسبتها 27.2% في “دبي الأولى”، فيما تمتلك 99% في الشركة الكويتية السعودية للاستثمار العقاري المحدودة.

وأنهى سهم “مزايا” جلسة اليوم بالبورصة الكويتية متراجعاً 1.67%. كما تراجع 5.07% في ختام تعاملاته بسوق دبي المالي.

أما سهم دبي الأولى، والمُدرج ببورصة الكويت فقط، فأنهى تعاملاته اليوم متراجعاً 1.85% عند سعر 53 فلساً، من خلال تداول 1.18 مليون سهم بقيمة 61.61 ألف دينار.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.