1- حسن الزيارة واختيار الوقت المناسب.
2- صلتهم تكون أيضاً بالهاتف والمراسلة.
3- دعوتهم للخير ونشر العلم بينهم بالطرق المشروعة ومنها:
– توزيع الأشرطة والرسائل الصغيرة.
– إلقاء الكلمات في الوقت المناسب في الزيارات.
– إحضار الدعاة لهم.
– اجتماع شهري وتبادل الحديث معهم.
4- نصيحتهم بالتي هي أحسن وهي من الإنذار (( وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ )) [ الشعراء: 214 ] .
5- الصبر على الأذى منهم (( وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ )) [ لقمان: 17 ] .
6- إجابة دعوتهم إلا إن وجد منكر ولم تقدر على تغييره.
7- تأليف قلوبهم بالكلام الحسن والخلق الجميل.
8- التلطف معهم وتحديثهم بالطرائف والمباحات، واحذر من أن تكذب لكي تضحكهم، فتقع في الإثم.
9- الاهتمام بأطفالهم وإحضار الحلوى لهم وتوجيههم بعد ذلك للخير.
10- احترام الكبير والشيخ، وتقديمه في الكلام والطعام ( ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا..) صحيح الجامع ( 5445) .
11- إنكار المنكر بأدب وحسن عبارة، وبالحكمة.
12- التفاؤل الحسن بهدايتهم.
13- ترك اليأس من صلاحهم مهما كانوا.
14- القدوة الحسنة، فكن للكبير ابناً، وللأخ أخاً وللصغير أباً.
15- الصدق معهم .
16- التواضع ولين الجانب واللطف والرفق .
17- وعظهم بين حين وآخر،ولا تجعل الملل يصيبهم.