رغم إنكار أحمد عز لنسب توأمه رغم إثبات المحكمة النسب، إلا أن تصرفه الأخير جعل الأمور تصب في كفة زينة مرة أخرى.
فقد طلب أحمد عز خلال جلسة دعوى الخلع المقامة ضده من قبل زينة تأجيل الجلسة لعرض التصالح معها، وهو ما دفع محامي زينة من المحكمة إثبات طلب دفاع عز، حيث اعتبره بمثابة إقرار منه بزواج أحمد عز بزينة.
أما عن رد فعل زينة التي حضرت مع فريق الدفاع الخاص بها حول طلب التصالح قالت زينة ‘ أنا متنازلة عن كل حقوقي المادية والشرعية ومش عايزة من وش عز حاجة بس خلصوني منه’.
وأقرت زينة أمام المحكمة بتازلها عن كافة حقوقها المالية والشرعية وردها لقيمة مقدم الصداق مقابل تطليقها من أحمد عز طلقة بائنة خلعاً.