الشخير هو التنفس الصاخب وقت النوم بسبب اهتزاز أنسجة مجرى الهواء العلوي. تؤثر هذه المشكلة على أغلبية الناس خلال فترة ما من حياتهم، وتزداد احتمالات التعرض لها بسبب بعض عوامل نمط الحيلة مثل السمنة والتدخين وشرب الكحول، أو نتيجة ظروف صحية مثل احتقان الأنف وتضخم اللوزتين. أو قد يكون الشخير علامة على اضطراب طبي يُعرف باسم انقطاع التنفس أثناء النوم.
حقائق تهمك :
* ما يقرب من 70 بالمائة من حالات الشخير وراثية.
* 5 إلى 7 بالمائة من الأطفال يعانون من الشخير أثناء النوم، ويجب عرض الطفل على الطبيب في هذه الحالة.
* الرجال أكثر شكوى من مشكلة الشخير من النساء.
* الاهتزاز الداخلي للأذن الداخلية الناتج عن الشخير يؤثر سلباً على قدرات السمع.
* الذين يعانون من مشكلة الشخير أكثر عرضة للتعب خلال النهار، وأيضاً أكثر عرضة لحوادث السيارات.
* على الرغم من أن الشخير مشكلة شائعة إلا أنه يمكن علاجها.
أهم طرق علاج الشخير:
* تجنب المسكنات والكحول. أدوية الاكتئاب والمهدئات تسبب استرخاء العضلات وتسهم في زيادة الشخير.
* يمكنك تخفيف انسداد الأنف باستخدام البخاخ، أو مرطب الغرفة، أو مضادت الهستامين
* يساعد تغيير وضعية النوم على تجنب الشخير، لأن النوم على الظهر هو الوضعية الأكثر ارتباطاً بهذه الحالة. يُنصح بالنوم على الجانب مع
* رفع مستوى الرأس عدة سنتيمترات لأعلى بوسادة إضافية. * إنقاص الوزن عامل هام في تخفيف حدة الشخير وعلاجه.
* استخدام الأجهزة التي تحافظ على مجرى الهواء مفتوحاً عن طريق الفم.
* هناك تمارين للسان تساعد على تقوية العضلات، مثل تكرار حروف العلة 30 مرة قبل الذهاب إلى النوم. توجد تمارين أخرى لتقوية عضلات الرقبة.
* الإقلاع عن التدخين.
* بعض العمليات الجراحية تساعد على علاج مشكلة الشخير، مثل اللوزتين، وإصلاح الحاجز الأنفي. * استخدام قناع الوجه الخاص بمشكلة الشخير.