بدأت قصة الحب بين المغنية والممثلة الأمريكية جينيفر لوبيز والنجم بن أفليك في عام 2001، لتسيطر على كافة المواقع العالمية وقتها؛ إذ أصبحا الثنائي الأشهر في العالم، وكانت مسألة الزواج قاب قوسين أو أدنى لدرجة التفاهم الكبيرة التي كانت بينهما آنذاك، لكن النهاية كانت مخالفة لكل التوقعات.
زاجل نيوز، ١٨، تموز، ٢٠٢٢| فن ومشاهير
قصة اللقاء الأول
اللقاء الأول وبداية قصة الحب بين جينيفر لوبيز وبن أفليك كانت في عام 2002 خلال تصوير فيلم «جيلي»، وقد تابع مصورو الباباراتزي علاقة هذا الثنائي الشهير في هوليوود.
تطورت العلاقة العاطفية بين الثنائي حتى قررا الخطوبة في عام 2003، بعد عامين من الظهور معاً، ليصبح الزواج مسألة وقت في عيون المراقبين، خصوصاً مع مشاركته لها في أغنية وقتها.
وأصبح لوبيز وأفليك أكثر المشاهير الذين تداولت وسائل الإعلام أخبارهما في أوائل الألفية الثالثة بسياراتهما الفاخرة وخاتم خطوبة كبير من الألماس الوردي عيار 6.1 قيراط قدمه أفليك للوبيز.الخبر الصادم
وجاء الخير الصادم عندما انفصل الثنائي في عام 2004؛ حيث أرجعت التقارير الصحفية وقتها أن الانفصال جاء بسبب خوف بن أفليك من الزواج في بداية مسيرته الفنية، وإنجاب أطفال مما يشغله عن التركيز على الفن حسب ما نشره موقع «تي أم زد» المتخصص بأخبار المشاهير.
عودة بعد 18 عاما
وبعد مرور ما يقرب من 18 عاماً على انفصال لوبيز وأفليك، أفصحت الأخيرة عن تجدد العلاقة بينهما في مقابلة صحفية مؤخراً، قائلة: «إنها قصة حب جميلة حصلت على فرصة ثانية».
وتزوّج النجمان في ولاية نيفادا الأمريكية. وأفادت وثيقة زواج من مقاطعة كلارك التي تضم مدينة لاس فيجاس أن بنيامين جيزا أفليك تزوّج جينيفر لوبيز.
وبحسب الوثيقة، اختارت المغنية والممثلة البالغة 52 عاماً أن تأخذ اسم عائلة زوجها، لتصبح جينيفر أفليك.تزوجت 3 مرات
وتزوجت جينيفر لوبيز ثلاث مرات، وكان المغني مارك أنتوني من بين أزواجها وأنجبت منه توأماً هما ماكس وإيميه.
أما أفليك فكان فقد تزوج سابقاً الممثلة جينيفر غارنر التي أنجب منها فايوليت وسيرافينا وسامويل
زاجل نيوز