تسجيل الدخول

جوكوفيتش يشعر بالامتنان قبل “البطولة المنتظرة”

الرياضة
rema31 يناير 2021آخر تحديث : منذ 4 سنوات
جوكوفيتش يشعر بالامتنان قبل “البطولة المنتظرة”

زاجل نيوز- الاحد -31/01/2021-رياضة يرى المصنف الأول عالميا نوفاك جوكوفيتش أن اللعب دون جمهور في الموسم الماضي كان غريبا، وقال إنه يتوق للعب أمام الجمهور من جديد عندما يشارك في بطولة أستراليا المفتوحة للتنس للمرة 17 في الأسبوع المقبل.
وسيسمح القائمون على تنظيم أولى البطولات الأربع الكبرى للموسم الحالي بحضور ما بين 25 و30 ألف مشجع يوميا في نسخة العام الحالي، كما لعب جوكوفيتش مباراة استعراضية في أديليد أمام جمهور بعد انتهاء الحجر الصحي الإلزامي، الذي خضع له لمدة 14 يوما يوم الجمعة الماضي.
وقال النجم الصربي للصحفيين الأحد “اقشعر بدني عندم العبت أمام جمهور لأول مرة منذ 12 شهرا”.
وتابع: “بعد ممارسة التنس على المستوى الاحترافي طوال 15 عاما فإن اللعب أمام الجمهور واحد من أهم مصادر التشجيع والإلهام.. نتيجة تجديد الطاقة والعواطف المتبادلة والسعادة التي أشعر بها تجاه الرياضة والسعادة التي يشعر بها الجمهور تجاه الرياضة”.

اقرأ ايضا :نبأ محزن لعشاق دجوكوفيتش

وقلل جوكوفيتش، 33 عاما، من أهمية البثور التي ظهرت في يده اليمنى، وحرمته من خوض مجموعة في أديليد يوم الجمعة الماضي وأكد أنها لن تؤثر عليه عند الدفاع عن لقب كأس اتحاد محترفي التنس التي تنطلق نسختها الثانية الثلاثاء المقبل في ملبورن.
وحصد جوكوفيتش لقب أستراليا المفتوحة ثماني مرات وقال إنه يشعر بالامتنان لقدرته على القدوم واللعب في أستراليا من جديد.
وأضاف “أشعر بالامتنان مثل معظم بقية الموجودين هنا في أستراليا حسبما أعتقد بسبب حصولنا على فرصة للتدريب واللعب والمنافسة في الرياضة التي نحبها.
“ومن ثم فكلنا سعداء بوجودنا هنا”.
وأردف اللاعب الصربي قائلا “في أستراليا وفي ملبورن أشعر كأنني في وطني، خاصة في ملعب “رود ليفر” الذي هو حتى الآن الملعب الذي حققت عليه النجاحات الأكثر خلال مسيرتي الاحترافية.
“في كل عام أعود فيه إلى الملعب الشعور يكون أفضل. كلما زادت الانتصارات على الملعب كلما كانت الثقة بالنفس أفضل عند العودة”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.