خلص بحث من معهد غارفان للأبحاث الطبية، وجامعة ملبورن، ومعهد مينزيس للأبحاث الطبية في جامعة تسمانيا ومركز أبحاث العيون الأسترالي، إلى اكتشاف بصمات وراثية جديدة للتنكس البقعي المرتبط بالعمر.
زاجل نيوز، ٢٦ ، تموز، ٢٠٢٢ | صحة
أعاد علماء برمجة الخلايا الجذعية لإنشاء نماذج من خلايا العين المريضة، ثم قاموا بتحليل الحمض النووي الريبي والبروتينات لتحديد القرائن الجينية.
وقال الباحثون: «اختبرنا الطريقة التي تؤثر بها الاختلافات في جينات الأشخاص على الخلايا المشاركة في التنكس البقعي المرتبط بالعمر، وعلى أصغر نطاق، قمنا بتضييق نطاق أنواع معينة من الخلايا لتحديد العلامات الجينية لهذا المرض».
وقال البروفيسور، جوزيف باول، مدير عامود علوم الخلايا في غارفان: «يمكننا بعد هذه الدراسة النظر إلى العلاجات التي قد تكون أكثر فاعلية بالنسبة للمظهر الجيني للمرض».
والضمور البقعي المرتبط بالعمر، هو التدهور التدريجي للبقع البقعية وهي منطقة في مركز الشبكية باتجاه الجزء الخلفي من العين تسبب ضعفاً أو فقدان للرؤية المركزية.
وأخذ الباحثون عينات من الجلد من 79 مشاركاً مع وبدون المرحلة المتأخرة من المرض، والتي تسمى الضمور الجغرافي.
وتمت إعادة برمجة خلايا جلدهم للعودة إلى الخلايا الجذعية المسماة بالخلايا الجذعية المستحثة متعددة القدرات التي كشفت وجود بصمة وراثية جديد ة للمرض
زاجل نيوز