بعث جلالة الملك عبدالله الثاني، برقية إلى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أعرب فيها جلالته عن تضامنه مع الرئيس ماكرون والشعب الفرنسي الصديق، إثر حادث الحريق المأساوي الذي تعرضت له كاتدرائية نوتردام العريقة في باريس. وعبر جلالة الملك، في البرقية، عن أسفه لوقوع هذه الخسارة في كاتدرائية نوتردام، التي تعتبر رمزا دينيا وتاريخيا عالميا وإرثا كبيرا للإنسانية.