مع تسارع الطلب على الأيفون فى الأفق، لا نرى حاليًا أى محفزات على المدى القريب لدفع أرباحًا كبيرة، فلم يمنع تخفيض أسعار أجهزة الأيفون من منع نهج المبيعات الضعيف، بينما كانت مبيعات الموردين لشهر فبراير متوترة، حيث تباطأت على أساس سنوى مقارنة بشهر يناير.”
وأضاف هاريسون أن موردى شركة أبل يشعرون بالتوتر بسبب ضعف الطلب على أجهزة الأيفون، حيث كشفت 37 شركة من أصل 42 شركة من سلسلة التوريد الخاصة بها عن مبيعات أسوأ من المبيعات الموسمية لفترة الثلاثة أشهر السابقة.
وبالمثل ، قال محللو UBS إن البيانات أظهرت أن الطلب على منتجات أبل فى الصين لا يزال ضعيفًا، وفقًا لما ذكرته بلومبرج.
وأوضح محللون فى UBS أن معدل التراجع السنوى لأجهزة Apple iPhone فى شهر فبراير (بانخفاض 67 بالمئة على أساس سنوى) يشبه الضعف “.