تسجيل الدخول

«التدريب التقني» يُشرٍك المرأة في هيكلته الجديدة

زاجل نيوز5 يناير 2017آخر تحديث : منذ 8 سنوات
«التدريب التقني» يُشرٍك المرأة في هيكلته الجديدة
%d8%a7%d9%84%d9%85%d8%a4%d8%b3%d8%b3%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%a7%d9%85%d8%a9-%d9%84%d9%84%d8%aa%d8%af%d8%b1%d9%8a%d8%a8-%d8%a7%d9%84%d9%85%d9%87%d9%86%d9%8a16

كشفت المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني في المملكة العربية السعودية، عن التعديلات الجديدة في هيكلها التنظيمي، والتي تضمنت إنشاء 3 إدارات جديدة، وإلغاء 4 إدارات، إضافة إلى تعديل مسميات 8 إدارات، كما تضمنت الاستفادة من مهارات المرأة، كعضو مؤثر وفاعل في المجتمع.وأصدر محافظ المؤسسة الدكتور أحمد الفهيد، قرارا بالتعديلات التي تحتاجهما المؤسسة لمواجهة التغيرات في المرحلة القادمة، وبما يخدم رؤية المملكة 2030.وأوضحت المؤسسة أسباب إقرار الهيكلة الجديدة، وهي تنفيذ العديد من المشاريع التطويرية والمبادرات الاستراتيجية لبرنامج التحول الوطني، وأهمية تكاتف الجهود لتحقيق ” رؤية المملكة 2030 ” وجميع البرامج الوطنية من خلال تذليل الصعوبات ومواجهة التحديات، والسعي لتنظيم تشاركيتها وإدارتها لضمان فاعليتها وتحقيق أهدافها الاستراتيجية، ودعم إدارة المؤسسة والجهات الشقيقة وتمكينها من أداء أعمالها بتنظيم التشاركية.واستحدثت المؤسسة 3 إدارات، هي “التشاركية، التغيير”، وترتبطان مباشرة بالمحافظ، والإدارة الثالثة خاصة بـ”برامج عمل المرأة”، وترتبط بنائبة المحافظ لتدريب البنات، بما يضمن اهتمام أكبر للدراسات ومتابعة توفير محتوى البرامج التدريبية الموجهة للمرأة والتوسع في البرامج التقنية والمهنية النسائية بما يحقق متطلبات قطاع الأعمال.وتضمن القرار عدة تغييرات، حيث تم إلغاء المركز الوطني للتقويم والاعتماد المهني، والإدارة العامة لتنسيق الشراكات، والإدارة العامة لبرامج التدريب المشترك، والإدارة العامة للتجهيزات، كما تم تحوير وتعديل مسميات 8 إدارات قائمة.وجاء في قرار المحافظ إن ما ألح بالتعديلات في الهيكل التنظيمي هو أهمية تحديث استراتيجية المؤسسة لتنفيذ برنامج التحول الوطني ومواكبة رؤية المملكة 2030 بتحديد التوجهات والأهداف وتعيين الأعمال والمبادرات اللازمة لتحقيق الأهداف ، والتحكم في التغيرات وإدارتها.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.