تسجيل الدخول

إطلاق أول منصة للتعليم الإلكتروني تعمل بخاصية الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط

زاجل نيوز20 نوفمبر 2017آخر تحديث : منذ 7 سنوات
إطلاق أول منصة للتعليم الإلكتروني تعمل بخاصية الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط

3

تماشياً مع التوجه العالمي بشكل عام، ودولة الإمارات بشكل خاص، والاهتمام الكبير في مجال الذكاء الاصطناعي، ومع الإعلان عن أول منصب وزاري من نوعه في العالم، وهو وزير دولة للذكاء الاصطناعي، الذي أعلن عنه في التشكيل الوزاري الأخير في دولة الإمارات.
أطلقت في دبي أحدث منصة للتعليم الإلكتروني في منطقة الشرق الأوسط “إنستاكلاس.كوم”، والتي تعد أحدث الإبتكارات في مجال التعليم، تربط المتعلمين بمن فيهم طلاب المدارس مع مدرسين ومدربين متخصصين، وعلى درجة عالية من الكفاءة والخبرة، لمساعدة المتعلمين والطلاب في مختلف التخصصات، عبر جلسات تفاعلية مرئية ومسموعة، من خلال الأجهزة الذكية.
وتوفر خدمات إنستاكلاس.كوم، المتاحة عبر الموقع الإلكتروني و التطبيقات الذكية، دعماً تعليمياً متخصصاً لجميع المستويات التعليمية من المدرسة إلى الجامعة، وما بعد الجامعة، للكبار والصغار عبر دروس جماعية أو فردية.
وتعمل منصة إنستاكلاس.كوم الإلكترونية المتخصصة من خلال بنيتها التقنية المتطورة، على توفير حلول جذرية للتحديات المتعلقة بالتحصيل العلمي ، التي تواجه المتعلمين والمعلمين على حدٍ سواء، إذ لا يحتاج أي منهم لمغادرة المنزل لتحقيق متطلباتهم التعليمية، فمن خلال هذه العملية يمكن لمنصة إنستاكلاس.كوم تحديد إحتياجات كل طالب وتوفير المدرس المتخصص لإعطاءه الدرس الذي يحتاجه، من أي مكان وفي أي وقت، وبتكلفة معقولة جداً، سواء في المناهج المدرسية، أو الأكاديمية أو تعلم اللغات وغيرها من العلوم والمهارات.
وتم تأسيس وإطلاق منصة إنستاكلاس.كوم من خلال فراس الجرماني من مدينة دبي بهدف تحويل طريقة التعليم والتعلم التقليدية إلى التعليم الإلكتروني عبر الأجهزة الذكية، وخلق منصة تعليمية الكترونية تتيح لطالبي العلم، التعلم والترقي بكل سهولة وأمان.
وتتطلع منصة إنستاكلاس.كوم، خلال المرحلة المتقدمة من إطلاقها، لإدخال أحدث تكنولوجيا يتم استخدامها في الوقت الحاضر، وهي الذكاء الإصطناعي، لتكون بذلك أول منصة تعليمية في العالم تدرج هذه الخاصية في نطاق أعمالها، حيث ستقوم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بالربط بين المتعلمين بمن فيهم طلاب المدارس مع المعلمين والمدرسين بناء على معطيات برمجية عالية الدقة والذكاء، لتتمكن إنستاكلاس.كوم من المساهمة في دعم مختلف الفئات العمرة لميواكبة أحدث التطورات العلمية
وبهذه المناسبة، قال فراس الجرماني، الشريك المؤسس في إنستاكلاس.كوم: “أدركنا الحاجة لأستخدام التكنولوجيا المبتكرة لتقديم حلول ثورية للتحديات المتزايدة التي يواجهها بين المتعلمين بمن فيهم طلاب المدارس مع المعلمين والمدرسين وأولياء الأمور في محاولاتهم للتواصل بشكل جيد وفعال ، ومن أهم التحديات والصعوبات التي يعمل إنستاكلاس.كوم على حلها، المخاوف المتعلقة بسلامة المتعلمين، والصعوبة في تحديد معلمين ذوي كفاءة، والتحديات الجغرافية المتمثلة في صعوبة الوصول الى المراكز التعليمية، واهمها التكاليف المرتفعة التي لا يستطيع معظم الناس تحملها”.
وأشار فراس الجرماني إلى أن هذه الخدمة مجموعة واسعة من المواضيع التعليمية، بما في ذلك المناهج المدرسية، والمهنية، والجامعية، واللغات. وتتماشى هذه المناهج مع مجموعة واسعة من المناهج المحلية والدولية، حيث ينتهز إنستاكلاس.كوم كل الفرص المتوفرة لتعزيز المعرفة لدى طالبي العلم بمناهجهم وتمكينهم من الوصول إلى الأدوات التعليمية الحديثة.

تماشياً مع التوجه العالمي بشكل عام، ودولة الإمارات بشكل خاص، والاهتمام الكبير في مجال الذكاء الاصطناعي، ومع الإعلان عن أول منصب وزاري من نوعه في العالم، وهو وزير دولة للذكاء الاصطناعي، الذي أعلن عنه في التشكيل الوزاري الأخير في دولة الإمارات.
أطلقت في دبي أحدث منصة للتعليم الإلكتروني في منطقة الشرق الأوسط “إنستاكلاس.كوم”، والتي تعد أحدث الإبتكارات في مجال التعليم، تربط المتعلمين بمن فيهم طلاب المدارس مع مدرسين ومدربين متخصصين، وعلى درجة عالية من الكفاءة والخبرة، لمساعدة المتعلمين والطلاب في مختلف التخصصات، عبر جلسات تفاعلية مرئية ومسموعة، من خلال الأجهزة الذكية.
وتوفر خدمات إنستاكلاس.كوم، المتاحة عبر الموقع الإلكتروني و التطبيقات الذكية، دعماً تعليمياً متخصصاً لجميع المستويات التعليمية من المدرسة إلى الجامعة، وما بعد الجامعة، للكبار والصغار عبر دروس جماعية أو فردية.
وتعمل منصة إنستاكلاس.كوم الإلكترونية المتخصصة من خلال بنيتها التقنية المتطورة، على توفير حلول جذرية للتحديات المتعلقة بالتحصيل العلمي ، التي تواجه المتعلمين والمعلمين على حدٍ سواء، إذ لا يحتاج أي منهم لمغادرة المنزل لتحقيق متطلباتهم التعليمية، فمن خلال هذه العملية يمكن لمنصة إنستاكلاس.كوم تحديد إحتياجات كل طالب وتوفير المدرس المتخصص لإعطاءه الدرس الذي يحتاجه، من أي مكان وفي أي وقت، وبتكلفة معقولة جداً، سواء في المناهج المدرسية، أو الأكاديمية أو تعلم اللغات وغيرها من العلوم والمهارات.
وتم تأسيس وإطلاق منصة إنستاكلاس.كوم من خلال فراس الجرماني من مدينة دبي بهدف تحويل طريقة التعليم والتعلم التقليدية إلى التعليم الإلكتروني عبر الأجهزة الذكية، وخلق منصة تعليمية الكترونية تتيح لطالبي العلم، التعلم والترقي بكل سهولة وأمان.
وتتطلع منصة إنستاكلاس.كوم، خلال المرحلة المتقدمة من إطلاقها، لإدخال أحدث تكنولوجيا يتم استخدامها في الوقت الحاضر، وهي الذكاء الإصطناعي، لتكون بذلك أول منصة تعليمية في العالم تدرج هذه الخاصية في نطاق أعمالها، حيث ستقوم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بالربط بين المتعلمين بمن فيهم طلاب المدارس مع المعلمين والمدرسين بناء على معطيات برمجية عالية الدقة والذكاء، لتتمكن إنستاكلاس.كوم من المساهمة في دعم مختلف الفئات العمرة لميواكبة أحدث التطورات العلمية
وبهذه المناسبة، قال فراس الجرماني، الشريك المؤسس في إنستاكلاس.كوم: “أدركنا الحاجة لأستخدام التكنولوجيا المبتكرة لتقديم حلول ثورية للتحديات المتزايدة التي يواجهها بين المتعلمين بمن فيهم طلاب المدارس مع المعلمين والمدرسين وأولياء الأمور في محاولاتهم للتواصل بشكل جيد وفعال ، ومن أهم التحديات والصعوبات التي يعمل إنستاكلاس.كوم على حلها، المخاوف المتعلقة بسلامة المتعلمين، والصعوبة في تحديد معلمين ذوي كفاءة، والتحديات الجغرافية المتمثلة في صعوبة الوصول الى المراكز التعليمية، واهمها التكاليف المرتفعة التي لا يستطيع معظم الناس تحملها”.
وأشار فراس الجرماني إلى أن هذه الخدمة مجموعة واسعة من المواضيع التعليمية، بما في ذلك المناهج المدرسية، والمهنية، والجامعية، واللغات. وتتماشى هذه المناهج مع مجموعة واسعة من المناهج المحلية والدولية، حيث ينتهز إنستاكلاس.كوم كل الفرص المتوفرة لتعزيز المعرفة لدى طالبي العلم بمناهجهم وتمكينهم من الوصول إلى الأدوات التعليمية الحديثة.

تماشياً مع التوجه العالمي بشكل عام، ودولة الإمارات بشكل خاص، والاهتمام الكبير في مجال الذكاء الاصطناعي، ومع الإعلان عن أول منصب وزاري من نوعه في العالم، وهو وزير دولة للذكاء الاصطناعي، الذي أعلن عنه في التشكيل الوزاري الأخير في دولة الإمارات.
أطلقت في دبي أحدث منصة للتعليم الإلكتروني في منطقة الشرق الأوسط “إنستاكلاس.كوم”، والتي تعد أحدث الإبتكارات في مجال التعليم، تربط المتعلمين بمن فيهم طلاب المدارس مع مدرسين ومدربين متخصصين، وعلى درجة عالية من الكفاءة والخبرة، لمساعدة المتعلمين والطلاب في مختلف التخصصات، عبر جلسات تفاعلية مرئية ومسموعة، من خلال الأجهزة الذكية.
وتوفر خدمات إنستاكلاس.كوم، المتاحة عبر الموقع الإلكتروني و التطبيقات الذكية، دعماً تعليمياً متخصصاً لجميع المستويات التعليمية من المدرسة إلى الجامعة، وما بعد الجامعة، للكبار والصغار عبر دروس جماعية أو فردية.
وتعمل منصة إنستاكلاس.كوم الإلكترونية المتخصصة من خلال بنيتها التقنية المتطورة، على توفير حلول جذرية للتحديات المتعلقة بالتحصيل العلمي ، التي تواجه المتعلمين والمعلمين على حدٍ سواء، إذ لا يحتاج أي منهم لمغادرة المنزل لتحقيق متطلباتهم التعليمية، فمن خلال هذه العملية يمكن لمنصة إنستاكلاس.كوم تحديد إحتياجات كل طالب وتوفير المدرس المتخصص لإعطاءه الدرس الذي يحتاجه، من أي مكان وفي أي وقت، وبتكلفة معقولة جداً، سواء في المناهج المدرسية، أو الأكاديمية أو تعلم اللغات وغيرها من العلوم والمهارات.
وتم تأسيس وإطلاق منصة إنستاكلاس.كوم من خلال فراس الجرماني من مدينة دبي بهدف تحويل طريقة التعليم والتعلم التقليدية إلى التعليم الإلكتروني عبر الأجهزة الذكية، وخلق منصة تعليمية الكترونية تتيح لطالبي العلم، التعلم والترقي بكل سهولة وأمان.
وتتطلع منصة إنستاكلاس.كوم، خلال المرحلة المتقدمة من إطلاقها، لإدخال أحدث تكنولوجيا يتم استخدامها في الوقت الحاضر، وهي الذكاء الإصطناعي، لتكون بذلك أول منصة تعليمية في العالم تدرج هذه الخاصية في نطاق أعمالها، حيث ستقوم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي بالربط بين المتعلمين بمن فيهم طلاب المدارس مع المعلمين والمدرسين بناء على معطيات برمجية عالية الدقة والذكاء، لتتمكن إنستاكلاس.كوم من المساهمة في دعم مختلف الفئات العمرة لميواكبة أحدث التطورات العلمية
وبهذه المناسبة، قال فراس الجرماني، الشريك المؤسس في إنستاكلاس.كوم: “أدركنا الحاجة لأستخدام التكنولوجيا المبتكرة لتقديم حلول ثورية للتحديات المتزايدة التي يواجهها بين المتعلمين بمن فيهم طلاب المدارس مع المعلمين والمدرسين وأولياء الأمور في محاولاتهم للتواصل بشكل جيد وفعال ، ومن أهم التحديات والصعوبات التي يعمل إنستاكلاس.كوم على حلها، المخاوف المتعلقة بسلامة المتعلمين، والصعوبة في تحديد معلمين ذوي كفاءة، والتحديات الجغرافية المتمثلة في صعوبة الوصول الى المراكز التعليمية، واهمها التكاليف المرتفعة التي لا يستطيع معظم الناس تحملها”.
وأشار فراس الجرماني إلى أن هذه الخدمة مجموعة واسعة من المواضيع التعليمية، بما في ذلك المناهج المدرسية، والمهنية، والجامعية، واللغات. وتتماشى هذه المناهج مع مجموعة واسعة من المناهج المحلية والدولية، حيث ينتهز إنستاكلاس.كوم كل الفرص المتوفرة لتعزيز المعرفة لدى طالبي العلم بمناهجهم وتمكينهم من الوصول إلى الأدوات التعليمية الحديثة.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.