فريد باسيلي سميكة هو أول مصري يحصد ميدالية أوليمبية في التاريخ، ولد في عام 1907، وانتهت حياته بطريقة مأساوية عن طريق قطع رأسه.
نشأ فريد باسيلي سميكة، بالإسكندرية، وسط عائلة قبطية عريقة، وكان عمه، مُرقص باشا سميكة عضوا في مجلس الشورى ومديرا لمصلحة السكة الحديدية.عاش فريد طفولة ثرية، حيث ألحقه والده، مدير الجمارك، باسيلي بك، بمدارس النخبة، ومن خلالها تعلم وأتقن الفرنسية والإنجليزية.
بعد ذلكتعلم فريد السباحة في مدينته الأم، الإسكندرية، ثم استهوته رياضة الغطس، وبعد انتقال العائلة إلى القاهرة تفرغ للتدرب على رياضته المفضلة بالإضافة إلى حصوله على رخصة طيران شراعي.
وفي عامه السادس عشر، كان فريد سميكة، الصبي الصغير، شخصية عامة بسبب استعراضاته في القفز التى كان يُنظمها على شاطئ “بير مسعود” بمحافظة الإسكندرية، وفي نادي “الجزيرة” بالزمالك.
بعد ذلك انتقل فريد إلى الولايات المتحدة الأمريكية، لتحقيق حلمه في الوصول إلى العالمية، حيث تدرب تحت إشراف المدرب الأمريكي العالمي، جيم ريان، وفي الولايات المتحدة الأمريكية، بزغ نجم فريد وحصل على المركز الثاني في مسابقة أمريكا للقفز من السلم المتحرك، عام 1927.
وفي العام التالي، مثّل مصر في أولمبياد “أمستردام” 1928، ليُسجل اسمه إلى جوار إبراهيم مصطفى، وسيد نصير، كأول من رفع علما عربيا وأفريقيا في المحفل الأوليمبي بفضية وبرونزية في مسابقتي السلم الثابت والمتحرك. وعُزف السلام الملكي احتفالا بتتويج المصري فريد سميكة.
فريد باسيلي سميكة هو أول مصري يحصد ميدالية أوليمبية في التاريخ، ولد في عام 1907، وانتهت حياته بطريقة مأساوية عن طريق قطع رأسه.
نشأ فريد باسيلي سميكة، بالإسكندرية، وسط عائلة قبطية عريقة، وكان عمه، مُرقص باشا سميكة عضوا في مجلس الشورى ومديرا لمصلحة السكة الحديدية.عاش فريد طفولة ثرية، حيث ألحقه والده، مدير الجمارك، باسيلي بك، بمدارس النخبة، ومن خلالها تعلم وأتقن الفرنسية والإنجليزية.
بعد ذلكتعلم فريد السباحة في مدينته الأم، الإسكندرية، ثم استهوته رياضة الغطس، وبعد انتقال العائلة إلى القاهرة تفرغ للتدرب على رياضته المفضلة بالإضافة إلى حصوله على رخصة طيران شراعي.
وفي عامه السادس عشر، كان فريد سميكة، الصبي الصغير، شخصية عامة بسبب استعراضاته في القفز التى كان يُنظمها على شاطئ “بير مسعود” بمحافظة الإسكندرية، وفي نادي “الجزيرة” بالزمالك.
بعد ذلك انتقل فريد إلى الولايات المتحدة الأمريكية، لتحقيق حلمه في الوصول إلى العالمية، حيث تدرب تحت إشراف المدرب الأمريكي العالمي، جيم ريان، وفي الولايات المتحدة الأمريكية، بزغ نجم فريد وحصل على المركز الثاني في مسابقة أمريكا للقفز من السلم المتحرك، عام 1927.
وفي العام التالي، مثّل مصر في أولمبياد “أمستردام” 1928، ليُسجل اسمه إلى جوار إبراهيم مصطفى، وسيد نصير، كأول من رفع علما عربيا وأفريقيا في المحفل الأوليمبي بفضية وبرونزية في مسابقتي السلم الثابت والمتحرك. وعُزف السلام الملكي احتفالا بتتويج المصري فريد سميكة.