أصيبت الشابة مولي مارتينسون البالغة من العمر 23 عاماً بحروق بالغة في وجهها بعد محاولتها التخلّص من وحمةٍ أيّ علامة على وجهها منذ الولادة.
وتعرّضت المدوّنة مولي التي تُعنى بالأخبار الجماليّة لهذه الحروق المخيفة منذ سنةٍ لكنّ أثرها لم يختفِ تماماً بل بقيت ظاهرة على وجهها كالسابق.
وقد نشرت الشابّة فيديو عبر قناتها الخاصّة على يوتيوب روت فيه ما حصل معها مؤكّدةً أنّها لم تلجأ إلى تقنيّة الليزر لإخفاء الوحمة بغية تحسين مظهرها ولكن بهدف إسكات الناس الذين ظلّوا يسألونها:”ماذا حصل لوجهكِ؟”
أرادت التخلّص من وحمة في وجهها لكن النتيجة كانت كارثية!
رابط مختصر
المصدر : http://zajelnews.net/?p=12589