تسجيل الدخول

أخطر 4 خدع على “واتسآب”.. عليكَ معرفتها

تكنولوجيا
زاجل نيوز29 أبريل 2018آخر تحديث : منذ 7 سنوات
أخطر 4 خدع على “واتسآب”.. عليكَ معرفتها
5ae2d40778e4c 426640 large - زاجل نيوز

يصل عدد مستخدمي تطبيق المراسلة الفورية “واتسآب” إلى أكثر من مليار مستخدم.

بعبارة أخرى، يستخدم واحد من كل ستة أشخاص من سكان العالم التطبيق.

يعني ذلك أنه مكان جيد لتنفيذ عمليات الاحتيال والخدع والحيل على الإنترنت.

ويستخدم المحتالون التطبيق لإقناع المستخدمين بتفاصيل معينة يمكن استخدامها في سرقة هوية المستخدم، مثل الاسم والعنوان.

بينما تحاول بعض الحيل الأخرى تثبيت برامج ضارة على الهاتف؛ إذ يمكن عبر هذه البرامج التجسس بشكل فعال وجمع المعلومات التي يمكن استخدامها لأغراض شريرة.

في ما يلي نستعرض أخطر 4 حيل انتشاراً على “واتسآب”.

الرسائل الدعائية

يرسل المحتالون رسائل بأسماء العلامات التجارية الشهيرة سواء في مجال التكنولوجيا أو سلاسل المطاعم الشهيرة.

وتبدو الرسائل وكأنها قد تم إرسالها من صاحب العلامة التجارية، لكن في الحقيقة يكون اسماً وهمياً ومُصمماً لخداع المستخدم بمجرد الضغط على الرابط للحصول على قسائم الشراء المزعومة.

البريد الصوتي

يرسل بعض المحتالين بريداً صوتياً، ويدعونك للضغط على زر “الاستماع” لسماع الرسالة.

ولكن بدلاً من تشغيل المقطع الصوتي، يقودك الضغط على المقطع إلى موقع ويب مبتذل يحاول تثبيت برامج ضارة على هاتفك.

واتسآب غولد

يخدع المحتالون مستخدمي واتسآب عن طريق دعوة لتنزيل نسخة مزيفة من التطبيق، التي من شأنها أن تصيب الهواتف الذكية ببرامج ضارة.

وتدعي الرسائل “السرية” التي يتم إرسالها إلى المستخدمين أن لديك فرصة حصرية لتنزيل “WhatsApp Gold”.

كما تدّعي أنه يقدم ميزات محسنة وحصرية يستخدمها المشاهير فقط. وبعد الضغط على الرابط، يتم إعادة توجيه المستخدم إلى صفحة مزيفة ويصبح الهاتف مصاباً ببرامج ضارة.

تطبيق التجسس

تنتشر حالياً دعوة لتحميل تطبيق WhatsApp Spy الذي يسمح لك بمعرفة ما يقوله أصدقاؤك وزملاؤك لبعضهم البعض في خدمة الرسائل.

وتدعوك الرسالة إلى المسارعة بتحميل التطبيق، حيث سيكون بإمكانك الاستماع إلى محادثات الآخرين على واتسآب.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.