نظمت القيادة العامة لشرطة دبي، بالتعاون مع شركة نيورون، ورشة عمل حول برنامج «رعاية» الصحي الخاص بموظفي شرطة دبي، وذلك في قاعة حمدان بن محمد بمقر القيادة العامة، بحضور اللواء المهندس محمد سيف الزفين، مساعد القائد العام لشؤون العمليات، واللواء محمد سعد الشريف، مساعد القائد العام لشؤون الإدارة، واللواء محمد سعيد المري مساعد القائد العام لشؤون إسعاد المجتمع والتجهيزات، والعميد الدكتور الاستشاري علي سنجل، مدير مركز شرطة دبي الصحي.
توعية 200 سائق شاحنة في دبي
قال العميد سيف مهيّر المزروعي، مدير الإدارة العامة للمرور في شرطة دبي، إن أكثر من (200) سائق شاحنة استفادوا من برنامج المحاضرات التوعوية التي تقدمها الإدارة العامة للمرور، بالتعاون مع هيئة الطرق والمواصلات، ضمن الحملة التوعوية للشاحنات التي أطلقتها في الأول من أغسطس الجاري.
وأوضح أن الفريق الميداني التوعوي قام بتنظيم محاضرات توعوية شملت اللغات العربية، والإنجليزية، والأوردو، تم خلالها شرح القرار الوزاري لقانون السير والمرور رقم (178) لسنة 2017.
إطلاق الهوية المؤسسية لشرطة دبي
عقدت الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، ممثلة بإدارة السمعة والشراكة المؤسسية بشرطة دبي، جلسة عصف ذهني في نادي ضباط شرطة دبي بالقرهود، بحضور العميد خالد شهيل، مدير الإدارة العامة لإسعاد المجتمع بالوكالة، ونائبه العميد الدكتور إبراهيم محمود، والعميد الدكتور جاسم ميرزا، مدير إدارة الإعلام الأمني، ومديري مراكز الشرطة، وأعضاء كل من مجلس السعادة والإيجابية، ومجلس أصحاب الهمم، ومجلس الشباب، بهدف الخروج بأفكار عالمية مبتكرة ومقترحات استعدادا لإطلاق الهوية المؤسسية الجديدة لشرطة دبي.
محاكم دبي تجتمع بمواصلات الإمارات
عقدت إدارة الشؤون المالية والإدارية، اجتماعاً تنسيقياً مع مواصلات الإمارات، لمناقشة فرص التحسين المشتركة، وذلك في إطار التعاون المشترك بين المحاكم والمؤسسات الحكومية في الدولة.
وقدمت مؤسسة مواصلات الإمارات عرضاً توضيحاً عن الخدمات الجديدة المطروحة في السوق المحلي، حيث تشمل خدمات كبار الشخصيات، وخدمات استقبال الوفود، والحافلات الفارهة، وخدمات إحلال وبيع السيارات، وخدمات الأمن.
رصد تطور سلوك الأطفال لمساعدتهم
طالب عدد من المهتمين والاختصاصيين الاجتماعيين الجهات التربوية، والمعلمين بضرورة ملاحظة ورصد تطور سلوك الأطفال، وعدم اكتفاء المعلم بالانتهاء من المادة المقررة للطفل، بل يجب أن يكون قريباً من الطلاب وأن يحترم شخصياتهم على اختلاف أعمارهم حتى يكون قادرا على حماية الطفل من الزلل والسلوك الإجرامي، خاصة في حال توافرت معلومات أن هذا الطفل لديه استعداد للسلوك الإجرامي من خلال البيئة المحيطة.